تلاقت مراجع ديبلوماسية وسياسية على التعبير عن ارتياحها لعودة الموفدين الغربيين والعرب والخليجيين الى لبنان.
وقالت ان الاهم من عودة هذه الزيارات ان يفتح المسؤولون اللبنانيون آذانهم للتحذيرات التي وصلت اليه غمزا قبل أن يتبلغوا بالفم الملآن في الايام الأخيرة.
وانتهت الى القول ان أيا من الموفدين لم يطلب ما لا يستطيع اللبنانيون القيام به. ولا سيما الخطوات التي رسمت في مؤتمر شرم الشيخ والمسار الذي انطلق بعد مبادرة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بنقاطها العشرين والتي لا تقف نتائجها عن ملف الحرب في غزة وهي الخطوات الأولى المرسومة لشرق أوسط جديد.
×