كتب الرئيس الاسبق للجمهورية ميشال سليمان على وسائل التواصل الاجتماعية الخاصة به فقال: "اتّحاد مكتوب بحبر الشهادة من أجل لبنان، بين قلم الحرية والحقيقة، والسلاحِ الشرعي حارس الكرامة".
أضاف: "فبعد أن ارتفع جبران تويني شهيدًا في مثل هذا اليوم قبل عقدين، وصدى قسمِه لا يزال مُدويّا في النفوس والقلوب، عاد الثاني عشر من كانون الأوّل، بعد عامين فقط، ليحمل فرنسوا الحاج إلى العُلا شهيدًا لوطنٍ أبيّ لا يلين".
ختم: "لقد حان احترامًا لذكرى الشهيدين، وقت الوفاء بقسميهما. إنّه لتزامنٌ بطوليٌّ مقدّس، يجمعهما تحت راية واحدة: لبنان. الدولة، الهوية والانتماء، والحرّية".
×