أفادت معلومات "الجديد"، أن "النواب الـ4 الخارجين التيار ينطلقون غداً في سلسلة لقاءات بعيدة عن الإعلام في مسعى لبلورة ما سمي باللقاء التشاوري".
وكشفت مصادر القناة، أن "لا تراجع قطري في الجهود الرئاسية إلا أن تركيزها منصب على ملف الحرب في غزة مع الإبقاء على دعم لبنان جيشاً وحكومة".
وذكرت أن "كل الأطراف محلياً وخماسياً تتطلع الى كلمة السر السعودية - الفرنسية وذلك عقب اللقاء الأخير الذي عُقد في المملكة"، مضيفةً "رئيس تيار المردة سليمان فرنجية لا يزال على ثبات ترشيحه وهو مرتاح لمسار الأمور".