كشفت معلومات ديبلوماسية لـ"الديار" ان السباق الجدي على رئاسة الجمهورية بات محصورا بين شخصية عسكرية سابقة، ووزير سابق، رغم جزم المعنيين بان الملف الرئاسي معلق راهنا، وان اي حلحلة على هذا الصعيد لن تكون قبل بداية العام المقبل، رغم كل ما يتم تسويقه والحديث عنه، فالعواصم المعنية توصلت الى ارساء مجموعة من المعادلات في هذا الخصوص ابرزها، واحدة وصفت بالذهبية « لا رئيس «يكسر» ميرنا الشالوحي، ولا رئيس لا تقبله معراب.
المنشورات ذات الصلة