عُثر على جثة الطفل أمير وسام حسين أثناء أعمال حفريات بالقرب من المنزل الذي كان قد تعرّض لقصفٍ من مسيّرة مُعادية، منذ حوالى الشهرين، في بلدة المعيصرة الكسروانية، علمًا أنّ الطفل المغدور هو من بلدة حولا الجنوبية.