الاجواء الايجابية خيمت
على إمكانية انتخاب رئيس للجمهورية في التاسع من شهر كانون الثاني 2025، في ظل
التوافق على مواصفات الرئيس المقبل بين اللجنة الخماسية ولبنان. اما سوريا فتتجه
الانظار الى التطورات الحاصلة بين الاكراد وهيئة تحرير الشام حيث برزت تسوية
اميركية- تركية.
إيست نيوز-خاص
-قائد القيادة الوسطى
الأميركية الجنرال "مايكل كوريللا" بيروت في أول زيارة يقوم بها الى
قائد الجيش العماد جوزف عون حيث أجريا تقييما لما انتهت اليه التحضيرات الجارية من
اجل تسهيل نشر الجيش اللبناني في المناطق التي تحتلها القوات الاسرائيلية حتى
اليوم.
-التقى رئيس مجلس النواب نبيه
بري في عين التينة سفراء "اللجنة الخماسية"سفير المملكة العربية
السعودية وليد البخاري، سفيرة الولايات المتحدة الاميركية ليزا جونسون ، السفير
الفرنسي هيرفي ماغرو، سفير دولة قطر الشيخ سعود بن عبدالرحمن بن فيصل آل ثاني ،
وسفير جمهورية مصر العربية علاء موسى
- الرئيس نبيه بري اعتبر أن
الإجتماع مع سفراء الخماسية كان جيدا جدا،
وشدد على الحاجة الوطنية الملحة لانجاز الاستحقاق الرئاسي خاصة في هذه الظروف
والمتغيرات المتسارعة في المنطقة لا سيما ما يحصل في سوريا.
- السفير المصري بعد لقاء
اللجنة الخماسية بالرئيس بري قال إن الحديث تناول مواصفات الرئيس القادم "التي
إعتمدناها في لقاء الدوحة عام 2023"، وهو رئيس يجمع اللبنانيين ويدعم تطبيق
القرار 1701 ويتمسك بإتفاق الطائف.
- في أول رسالة له بعد سقوط
النظام..البابا فرنسيس للقيادة الجديدة في سوريا:لتحقيق الاستقرار والحكم بطريقة
تعزز الوحدة الوطنية
- في سوريا،
"قسد" بمبادرة سياسية أميركية توقف إطلاق النار وتباشر في العملية
السياسية بعد سيطرة هيئة تحرير الشام على كامل دير الزور.