×
عاجل:
- أسامة سعد: شعبنا في الجنوب وفي كلّ لبنان قدمّ الدم في مواجهة العدو ومن الإنصاف والمسؤولية الوطنية أن يكون له حكومة قادرة على حماية لبنان واحتضان أسر شهدائه وإدارة ورشة إعمار سريعة وتأمين العودة
- النائب أسامة سعد: على الحكومة تبني سياسة دفاعية لحماية لبنان وتضمينها وزراء ذوي خبرات وكفاءات
- النائب أسامة سعد من مجلس النواب: نحن أمام فرصة لنؤمن الانتقال الدستوري لدولة مدنية
- النائب اسامة سعد من مجلس النواب: نحن امام فرصة ثمينة لنصل الى دولة حديثة ووضعت امام دولة الرئيس رؤيتي لوظائف الحكومة الملحة وادوارها في هذه المرحلة المليئة بالتحديات والمخاطر وارى ان على الحكومة ان تضمن توافقات دولية حول ملفات لبنان الحساسة
- سرايا القدس: قصفنا بالهاون حشود وآليات العدو الصهيوني المتوغلة في محيط الملعب المعشب وسط مخيم جباليا
- وزير خارجية سوريا: أرسلنا رسائل بأن سوريا لن تكون مصدر تهديد لأي دولة بينها إسرائيل وكما يريدون أن يحفظوا أمنهم يجب أن يحافظوا على أمن الآخرين
- وزير الخارجية السوري: الإسرائيليون في الفترة السابقة استخدموا حزب الله ونظام الأسد والميليشيات الإيرانية كذريعة لقصف سوريا
- وزير الخارجية السوري: أكدنا التزامنا باتفاقية 1974 والتي تنص على وضع قوات فصل بين الأراضي السورية والحدود الإسرائيلية وبهذه الطريقة يستطيع الطرفان أن يحفظا أمنهما بمراقبة دولية
- وزير الخارجية البريطاني: سنواصل بذل كل الجهود الدبلوماسية الممكنة لتحقيق سلام وأمن دائمين وحل الدولتين
- قوة مشاة إسرائيلية تتقدم باتجاه أحد المنازل عند أطراف مارون الراس - بنت جبيل
- نتنياهو: لن نحدد موعدا لاجتماع مجلس الوزراء إلا بعد موافقة حماس على كافة التفاصيل المتعلقة بصفقة تبادل الأسرى
- جان طالوزيان: علينا أن نثبت للمجتمع الدولي أنّنا راشدون سياسيًّا وقادرون على حلّ خلافاتنا من دون مساعدة أحد ويجب العمل كي لا نُفرمل إنطلاقة العهد ولبنان بحاجة إلى كلّ أبنائه
- النائب جان طانوزيان: طلبت من الرئيس سلام ان تكون تركيبة الحكومة من مقدمة وثيقة الوفاق الوطني التي تؤكد ان لبنان وطن نهائي وهو لجميع ابنائه
- نتنياهو: حماس تتراجع عن التفاهمات الواضحة التي اتفق عليها مع الوسطاء وإسرائيل في محاولة ابتزاز اللحظة الأخيرة
- «الأخبار»: يتوجه فريق من الصليب الأحمر اللبناني لانتشال جثامين ثلاثة شبان قتلهم العدو الإسرائيلي ليل الجمعة الماضي في منطقة السدانة في محيط مزارع شبعا المحتـلة
نحن نشجعك على مراجعة الأحكام والشروط وسياسة الخصوصية المحدثة. من خلال المتابعة، فإنك توافق على الشروط المحدثة المدرجة هنا. سياسة ملفات الارتباط
أوافق
أرفض