الأخبار:
«انتفاضة» الثنائي مستمرّة: الضمانات أوّلاً؟
«توقّعات» القوات اللبنانية تتحقّق! البيطار يُحيي تحقيقات المرفأ: «فقاعة» قضائية
إسرائيل... إستعراض لا يسقط الإتفاق
النهار:
الدفع الدولي يتدحرج: ماكرون وغوتيريش في بيروت... الرئيس المكلّف يمضي إلى احتواء الاعتراض الشيعي
البناء:
هزات ارتدادية في الكيان بعد زلزال غزة… نتنياهو للمماطلة وبن غفير للاستقالة / موسكو وطهران توقعان اليوم معاهدة شراكة استراتيجية شاملة… وواشنطن قلقة / اليوم يلتقي سلام مع بري… وخليل: لسنا طائفة مهزومة أو مأزومة ولنا مطالبنا
الجمهورية:
سلام: إما التفاهم أو التفاهم
توافد رئاسي إلى لبنان
الديار:
ماكرون يُـنسق مع بن سلمان لمنع «تفخيخ» انطلاقة العهد
لقاء بري ــ سلام : «الابواب غير مقفلة» امام التفاهمات
ادعاءات جديدة في تفجير المرفأ والقرار الظني في نيسان؟
l'orient le jour: Macron en exclusivité à « L’OLJ » : Le sursaut auquel on assiste au Liban est un espoir incroyable
عناوين بعض الصحف العربية
الشرق الأوسط السعودية:
نتانياهو يعلن التوصل إلى اتفاق لإطلاق الرهائن وحكومته تجتمع اليوم
الأنباء الكويتية:
عون يسعى إلى تكريس الرخاء ويحثّ الجميع على العبور إلى «منطق الدولة» والسعي إلى إعادة الإعمار بمساعدة دولية
تأليف الحكومة.. «لا إقصاء لأحد» و«لا محاصصة لرئيسي الجمهورية والحكومة»
أسرار
اللواء: أسرار
غمز
يميل الرئيس المكلَّف إلى حكومة غير فضفاضة، تمثل ميثاقية التمثيل وفقاً للدستور، وتتيح المجال أمام العمل الجدي، والمثابرة نظراً لحجم المواضيع الملحَّة..
همس
يُنقل عن سفير عربي في بيروت أن بلاده عازمة على تقديم برنامج طموح للبنان للاستفادة منه في مجالات الطاقة وغيرها.
البناء: خفايا وكواليس
خفايا
يقول محللون إسرائيليون إن الهزات الارتدادية لزلزال الحرب قد بدأت وهي سوف تستمرّ لشهور وسنوات، حيث على الإسرائيليين التأقلم مع أنهم فقدوا كثيراً من الصفات التي كانت مسلمات نهائية لسبعة عقود. فهم لم يعودوا الجيش الذي لا يُقهر بل الجيش المهزوم، ولا الجيش الأكثر أخلاقيّة بل جيش الإجرام والتوحش، ولا الكيان الديمقراطي المدني بل نظام الفصل العنصريّ الأكثر وحشية، ولا الملاذ الأشدّ أمناً ورفاهاً ليهود العالم وقد ضاع الأمن والرفاه، ولا هم شعب الله المختار الذي يبدو أنه اختار غيرهم ليمنحه النصر، ولا هم مفخرة الحضارة الغربية بل العبء الأخلاقي عليها، ولا هم حماة المصالح الغربيّة بل صار على الغرب أن يحميهم، ولا هم أحفاد ضحايا المحرقة بل رعاة المحرقة الجديدة، ولا حماة السامية بل منتحلو صفة لاستخدام ذريعة عداء السامية بوجه كل حركة تحرّر أو دعوة لتطبيق القانون الدولي, وهذه كلها نذير بقرب الزوال.
كواليس
يتوقع مصدر نيابيّ أن يمتد الحوار بين الرئيس المكلف بتشكيل الحكومة وثنائي حركة أمل وحزب الله إلى ما بعد الموعد المتوقع لاكتمال تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار بعد عشرة أيام، وأن إنجاز الانسحاب الإسرائيلي من الجنوب حتى الخط الأزرق كما ينص الاتفاق هو اختبار الالتزام الأميركي ببنود الاتفاق الذي أرادت واشنطن الإطاحة به من خلال استبدال تسمية الرئيس نجيب ميقاتي بالرئيس نواف سلام، ولأن القضيّة ليست مع الرئيس سلام بل مع من دبّر الانقلاب. فإن إنجاز الشق المتعلق بالانسحاب من الاتفاق يشكل نقطة بداية الثقة بإمكانية تطبيق ما تبقى منه، خصوصاً ما يتصل بالحكومة ويملك الرئيس المكلف القدرة على تطبيقه.