دوًن ملتقى التأثير المدني عبر حسابه الخاصّ على موقع "إكس" فكتب:"في كُلِّ ما نُعَايشُه من تموضُعٍ في الدّستور إثباتٌ قاطِعٌ على أنَّ خيار الدَّولة بما تُمَثِّلُه من شرعيَّة هو الخَلاص".
وأضاف الملتقى: "مسارُ السِّياسات العامَّة والحوكمة الرَّشيدة مع استراتيجيَّة أمن قومي وَحدَهُ يؤمَّن استِعادَة دور لبنان الحضاريّ، ويُعيدُ تعزيز الثِّقَة منهُ وبهِ".
وانتهى الملتقى إلى القول: "إنَّهُ زمنُ العَمَل. يكفي استِعراضات، وعراضات. مازالت الخيباتُ وراءَنا، والفُرصة الأخيرة لإنقاذِ وطنِنا أمامَنا... ففي كُلِّ نهايات... بدايات"!
وأرفق الملتقى تدوينته بهاشتاغ القضيّة_اللّبنانيّة، ونشر إلى جانبها صورة مركّبة توحي بالدعوة "لِنُنقِذ لبنان بالدَّولة والشرعيَّة".
×
![]()