النهار
-“الحريديم” داخل الحدود وغارات: دلالات تصعيدية خطيرة
الأخبار
- قوات الشرع تسقط البراميل على سكان الساحل: شبح اقتتال طائفي فوق سوريا
-العدو يوسّع «المنطقة العازلة»: خطر متعاظم على دمشق
-الحكومة ترضخ لبرنامج الجنرال الأميركي في إدارة لجنة الإشراف | العدو يعود إلى زمن الحرب: 26 غارة في نصف ساعة
-لبنان يضمّ أكبر عدد من المعوقين بصرياً في العالم نسبة إلى عدد السكان جريمة «البايجر» تعرّي الـ«سيستم»: حياة المكفوفين صعبة جداً
-خلاف التعيينات على وشك الانفجار
اللواء
-غارات عنيفة على الجنوب ليلاً.. بعد «استباحة الحريديم» خراج حولا
-التعيينات بين عون وبرّي في بعبدا.. وتمويل الإعمار يقلق الدولة
-خذوا ودائعنا المصرفية وأعيدوا ذاكرتنا الوطنية
الشرق
-الكذب ملح الرجال
-11 مليار دولار كلفة إعادة الإعمار والحريديم يخرقون الجنوب
الجمهورية
-اللبنانيون ينتظرون وعود الحكومة
-التعيينات حسب الكفاءات
الديار
-هل ينجح عون وسلام في التوفيق بين متطلبات الخارج وتوازنات الداخل؟
-«تباين ودي» بين عون وبري على اسم مدير الامن العام
دروز لبنان وسوريا قد يدفعون ثمن «لعبة الامم»
-جنبلاط في خطر”إسرائيل” الكبرى… سورية الصغرى
البناء
- الحوثي: خلال 4 ايام يعود الحصار البحري على الكيان إن لم تدخل مساعدات غزة /
- مجازر ضحيتها المئات في الساحل السوري وجبلة تحت القصف… نحو الصوملة /
- عشرات الغارات الإسرائيلية تُفقد اتفاق وقف إطلاق النار والدبلوماسية أي معنى!
الأنباء الكويتية
- جعجع: المهمة الأولى للحكومة الطلب من الجيش البدء بتنفيذ ما ورد في خطاب القسم
-استبعاد اسمين من التداول لموقعين عسكري ومالي وإسناد موقع ديبلوماسي لأحدهما
-إسرائيل تصعّد في جنوب لبنان.. أكبر موجة من الغارات منذ وقف النار
-مصدر سياسي لبناني لـ «الأنباء»: تعويل على دور «عُماني» فاعل لدعم لبنان ووقف الاعتداءات الإسرائيلية
الشرق الأوسط
- إسرائيل تشن أوسع هجوم جوي على جنوب لبنان منذ وقف النار
-الشرع لفلول النظام: «اقترفتم ذنباً عظيماً لا يُغتفر… سلموا سلاحكم قبل فوات الأوان»
الراي الكويتية
11 مليار دولار.. البنك الدولي يقدر احتياجات لبنان للتعافي
-الجيش الإسرائيلي يعلن استهداف «مواقع عسكرية تابعة لحزب الله» في جنوب لبنان
الجريدة الكويتية
-لبنان: دخول مستوطنين إلى الأراضي اللبنانية خرق للقرار 1701
اما اهم اسرار الصحف فكانت على الشكل التالي:
نداء الوطن
راهن فلول نظام الأسد في لبنان، من اللبنانيين، عند اندلاع المواجهات في الساحل السوري، على نجاح مجموعات من النظام السابق، في السيطرة على بعض المناطق، لكن هؤلاء أصيبوا بالإحباط بعد انجلاء نتائج المعارك عن سيطرة النظام الجديد.
تخوَّفت مصادر دبلوماسية من أن يتسبب دعم “حزب الله” لفلول نظام الأسد في معاركه على الساحل السوري، في ردّات فعل من قبل النظام الجديد في سوريا، قد لا تأتي لمصلحة لبنان.
كشفت معلومات دبلوماسية أن مديرة الاستخبارات الوطنية الأميركية “تولسي غابارد” ستقوم بجولة أوروبية الأسبوع المقبل، وتستهلها من فرنسا والاجتماع في الإليزيه مع منسق الاستخبارات الوطنية الفرنسية. وتأتي الزيارة لفرنسا في وقت تسود العلاقات بين باريس وواشنطن برودة على خلفية الموقف من الرئيس الأوكراني زيلنسكي.
اسرار اللواء
يؤكد دبلوماسيون أجانب أن ما جرى في الساحل السوري من اشتباكات وتصفيات، يمثل صراعاً بالغ الدلالة بين دولتين اقليميتين، اهتزت علاقتهما مؤخراً، على خلفية ما حصل في سوريا
لا يُبدي نواب في تكتل معارض ميلاً للسير بالطعن في مرسوم مالي-نقدي-انقاذي
تواجه آليات التعيينات محاولة لفصل الأمني والقضائي عن الإداري، لاعتبارات سيادية، وعملية تسرّع عملية سدّ الفراغ في بنية مؤسسات الدولة
اسرار الجمهورية
تقارير تفيد بأنّ حزباً تقليدياً في دائرة شمالية، ونائباً خصماً له في دائرة مجاورة له، دأبا على تقديم وعود بمساعدات مالية واجتماعية للناخبين، لكسب تأييدهم قبل بدء الحملات رسمياً.
بعض المغتربين المؤثرين في المعارضة يحاولون دعم مرشحين معيّنين مالياً ولوجستياً بهدف تغيير المشهد السياسي المحلي.
يتوقع حزب بارز، كان له وقع قوي في الإنتخابات الطالبية في السنوات الخمس الاخيرة، أن يحصل على »حصة
الأسد« من أصوات ناخبي الجيل الجديد خصوصاً في المدن الكبرى والاقضية الساحلية
البناء
قال مصدر أممي إن أحداث الساحل السوري مع مشهد مناطق سيطرة الجماعات الكردية ومنطقة السويداء جنوب سورية تقول إن الشهور التي مضت بعد إسقاط النظام لم تحقق النجاح المنشود في الحفاظ على وحدة الكيان السوري وإن سورية تراوح بين نموذجي الصومال وليبيا والسودان في أحسن الأحوال، بينما كانت الفرصة متاحة لإنتاج وضع شبيه بالعراق أو لبنان كحد أدنى حيث التعدّد السياسيّ والطائفيّ والتدخلات الخارجية أسباب لعدم قيام دولة قويّة وحيث تبقى الأزمات السياسيّة حاضرة عند كل منعطف، لكن لا حرب أهليّة ولا انهيار للكيان الوطني الواحد وتساءل عما إذا كان الدور التركي بعد التيقن من أن الرهان على المساندة الأميركيّة للنظام الجديد مقابل إبعاد إيران وإخراج سورية من محور المقاومة قد باء بالفشل قادر على توفير مظلة دوليّة إقليميّة لإعادة إنتاج مصالحات بعد كل ما جرى؟.
توقعت قيادة لبنانية بارزة تطوّراً في موقف الدولة اللبنانيّة من التعامل مع حجم التصعيد الإسرائيلي الذي لم يترك من اتفاق وقف إطلاق النار شيئاً، وقد صار لبنان تحت الاحتلال وتحت العدوان وبات واضحاً أن الأميركي لن يفعل شيئاً إلا لحساب مساندة المصالح الإسرائيلية التي ترى في العدوان على لبنان سبيلاً لطمأنة المستوطنين الذين يرفضون العودة إلى الشمال وإقناعهم بلا جدوى بأن دولتهم قويّة وجيشهم قادر، بينما لبنان يختبر تجربة ما بعد ثماني عشرة سنة من حضور المقاومة وردعها للعدوان وقد سلّمت المقاومة زمام الأمور للدولة التي سوف تخسر الفرصة ما لم تفعل ما يحقق الأمن جنوباً.