النهار:
تحضيرات أميركية لإطلاق المفاوضات بين لبنان وإسرائيل
الأخبار:
- التعيينات – 2: الحاكم والجمارك وتشكيلات دبلوماسية
-تحضيرات لزيارة عباس وبحث في نزع السلاح | ماجد فرج في بيروت: سلّمونا المخيمات
-المتن الشمالي: أمّ المعارك البلدية
-45% من الناتج المحلّي عبارة عن أرباح رأسمالية: السياسات النقدية تفاقم التفاوت الاجتماعي
-تحرير الإيجارات غير السكنية: «هجوم قضائي» ينتصر للمالكـين
اللواء:
-الرزنامة الحكومية تواجه ضغوطات العدوان والحدود.. وسلام إلى السعودية بعد الفطر
-«إعلان طرابلس» لرفض العودة إلى التقاتل.. ووفد أميركي يعاين النقاط المحتلة والدمار في القرى
-(إعلان طرابلس)
-يوم آخر..
الشرق:
-حقيقة ما جرى في الساحل السوري!!
-ذكرى انتفاضة 14 آذار: يوم انتصر لبنان لدماء رفيق الحريري
الجمهورية:
-اجتماع قريب لـ«أصدقاء لبنان
-النازحون.. نصف سكان لبنان
الديار:
-المعادلة «الاسرائيلية»: التطبيع مع الطوائف اذا فشل مع الدولتين اللبنانية والسورية
-«أم المعارك» على قانون الانتخابات والاتجاه لصوتين تفضيليين
-الاستعدادات اكتملت في المختارة لإحياء ذكرى 16 اذار
- عسكريّون وأمنيّون للأوقات الصعبة
أبرز ما تناولته الصحف العربية
الأنباء الكويتية:
-مسؤول «قواتي» لـ «الأنباء»: زيارة جعجع إلى بعبدا قائمة ودعم لرئيس الجمهورية
-وضع بند السلاح للمرة الأولى على طاولة مجلس الوزراء ولقاء شمالي في دارة ميقاتي لدرس التداعيات السورية
الشرق الأوسط:
- إسرائيل تقرر التفاوض على الحدود مع لبنان «تحت النار» ولمدة شهرين
-«إعلان طرابلس» يحذر اللبنانيين والسوريين من التورط في مواجهات أهلية عنيفة
الراي الكويتية:
- اجتماع الناقورة تناول خطط إسرائيل لحماية الجبهة الشمالية… بدعم أميركي
-لبنان: السماح للكويتيين والخليجيين بكفالة العمالة بإثبات ملكية عقار سكني فقط
الجريدة الكويتية:
-في زيارة غير مسبوقة.. وفد درزي سوري يتوجه إلى إسرائيل
اسرار
اللواء:
همس
تتحدث تقارير من داخل مؤسسة كهرباء لبنان عن اعتزام المؤسسة زيادة ساعات التغذية بعد عيد الفطر، من دون تحديد لا التوقيت ولا ساعات الزيادة…
غمز
قرر وزير من الحكومة السابقة الترشح للانتخابات النيابية على لائحة التيار الذي ينتمي إليه، لكنه يربط تقديم الترشيح رسمياً بالظروف والتحالفات التي ستحكم المعركة الانتخابية
لغز
طغى التقييم الايجابي حول المقاربة التي أرست التفاهم على إصدار التعيينات الأمنية والعسكرية دفعة واحدة والتوازن ما بين النظام الطائفي وحسابات الاصلاح والتغيير
الجمهورية:
قال ديبلوماسي عريق إنّ بلاده لو كانت تُدير الحكم في دولة مجاورة، كما يُشاع، لما سمحت بما حصل من ارتكابات في منطقة معيّنة.
كشف أحد الوزراء أنّ هناك ما يُشبه الخلايا الحزبية الناشطة لكل حزب وتيار داخل غالبية الوزارات، و«فهمكم كفاية«.
سأل خبير مالي لماذا لا تعتمد الحكومة الإصلاحية استيفاء 50بالمئة من الرسوم والضرائب نقداً والباقي من الاموال المحتجزة في المصارف مثلا؟
نداء الوطن:
كُشِفت تقارير في مراكز المخابرات السورية في دمشق، توثِّق المساعدات العسكرية السورية التي قدمها نظام الأسد لـ"حزب الله" بعد تفجيرات "البيجر" في السابع عشر من أيلول الفائت.
توقَّف ملحقون عسكريون في سفارات أجنبية عند الرقم الذي كُشف عن عدد المسؤولين العسكريين من الصف الثالث من "حزب الله" الذين سقطوا منذ وقف إطلاق النار، خصوصاً أن العدد تجاوز الـ 120 قتيلاً.
توقع مصدر سياسي أن تبدأ عملية غربلة التعيينات الدبلوماسية من خارج الملاك، بعد إنجاز سلَّتَي التعيينات الأمنية والقضائية.
البناء:
توقفت مصادر دبلوماسية أمام مفردات مفتاحيّة وردت في بيان مجلس الأمن الدولي حول سورية، وقالت إنها تشكل نقاط ارتكاز المتابعة اللاحقة أولاها التعاون الأميركي الروسي الذي يكرّس حماية أميركية للمكوّن الكردي وحماية روسية للمكوّن العلوي تجسّدت بفتح قاعدة حميميم أمام الذين لجأوا إليها من المدنيين السوريين، والثانية هي إعادة التذكير بالقرار 2254 الذي ترفضه حكومة دمشق الجديدة ويتناقض مع الإعلان الدستوريّ سواء لجهة مدة الحكم الانتقالي أو هيئة الحكم، والثالثة هي متابعة التحقيقات المقرّرة من الحكومة ضمن مهلة 30 يوماً وما يمكن أن يعقب فشل التحقيق من قرار بلجنة تحقيق دوليّة، والنقطة الرابعة هي إعادة الحديث عن مكافحة الإرهاب والتزامات سورية بهذا الصدد. وهذا يعني العودة إلى لوائح الأمم المتحدة تجاه الفصائل المصنفة إرهابية ولا تزال هيئة تحرير الشام وأخواتها من بينها وليس تنظيم داعش فقط.
حذّرت قوى سياسية من تسويق التفاوض الحدوديّ مع الاحتلال تحت ستار إعلامي عنوانه لا للتطبيع بينما يجري التطبيع عملياً. وقالت إن الأشدّ خطورة هنا ليس التطبيع فقط بل قبول تشكيل لجنة سياسية للتفاوض إلى جانب لجنة أمنية ولجنة جغرافية للحدود. وفي لجنة الحدود سوف يعني قبول التفاوض التنازل عن القرار 1701 الذي يدعو لانسحاب الاحتلال من الأراضي الواقعة داخل الخط الأزرق أي تلك التي انسحب منها عام 2000 وعاد إلى احتلالها عام 2006 أو عام 2024 وهي لا تحتاج إلى تفاوض وقبول التفاوض عليها بدمج مصيرها مع الأراضي التي رفض الاحتلال الانسحاب منها عام 2000 وسُمّيت نقاطاً متنازعاً عليها ومثبتة أنّها ضمن الحدود الدوليّة المعترف بها للبنان ولا حاجة لترسيم حدودي لإظهارها وذريعة الاحتلال للبقاء فيها أمنية ومصيرها لا يصبح على الطاولة إلا بعد الانسحاب إلى وراء الخط الأزرق والدمج بين المرحلتين ليس خطأ وطنياً بل خطيئة.