ينتظر عدد من كبار المسؤولين جوابا من مرجع حكومي ردا واضحا على سؤال وصف بانها تناول قضية حساسة. ذلك ان اصحاب السؤال فسروا موقفه الاخير منها شكل اتهاما مبطنا لمجرد انهم لم يشاركوه رايه في قرار اتخذ مؤخرا، ونال نصيبا مهما من الاهتمام على اعلى المستويات.
وقالت مصادر تراقب الوضع عن قرب ان تطورات الوضع الامني ادت الى صرف النظر عن السؤال والجواب معا، بانتظار الهدوء المطلوب لمناقشة هذا الامر الذي لم يعد امرا طارئا لكنه لا بد من معالجته بكل هدوء وروية.
×
![]()