حولت اسرائيل
بحربها التي اتسعت نحو بيروت الانظار عن لقاءات باريس الثنائية والثلاثية
والخماسية والتي ضمت رئيس الجمهورية جوزاف عون والرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون
والرئيس السوري احمد الشرع اضافة الى رئيسي اليونان وقبرص. وبحسب المعلومات الخاصة
ل"ايست نيوز" ان سماحا اميركيا دفع بتل ابيب استهداف الضاحية الجنوبية
وهو ما يطرح اليوم تساؤلات عدة حول الرسائل السياسية والامنية للبنان في ظل لقاءات
الاليزيه وبعض التعيينات الداخلية اللبنانية؟
لبنان:
--بعد اربعة اشهر من وقف
اطلاق النار،غارتان اسرائيليتان استهدفتا الضاحية الجنوبية.
-غارات عنيفة
على معظم قرى الجنوب وسقوط لعدد كبير من الشهداء والجرحى.
-الرئيس جوزاف عون خلال مؤتمر صحفي مع الرئيس
الفرنسي ايمانويل ماكرون:"الهجوم الإسرائيلي على الضاحية الجنوبية لبيروت هو
استمرار للانتهاكات الإسرائيلية لاتفاق وقف إطلاق النار.
عون: "على اسرائيل الانسحاب من
النقاط الخمس وتحرير الاسرى قبل التفاوض على النقاط العالقة.
- الرئيس عون: استنادا لتجارب سابقة حزب
الله ليس مسؤولا عن اطلاق الصواريخ تجاه اسرائيل.
-ماكرون: لا معلومات واضحة عما حصل في الجنوب لتبرير الضربات
الاسرائيلية.
-ماكرون:
احتكار الدولة لحمل السلاح بدأ في تحقيق النتائج.
-رئيس مجلس الوزراء نواف سلام:
"طلبت من قائد الجيش التحرك السريع لإجراء التحقيقات اللازمة لكشف الجهات
التي تقف خلف العملية اللامسؤولة في إطلاق الصواريخ
-رئيس مجلس الوزراء نواف سلام: " الدولة اللبنانية هي صاحبة قرار الحرب والسلم حصراً"
-اجتماع ثنائي
قبل ظهر اليوم، ضم رئيس الجمهورية جوزاف عون والرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون في
باريس تحول الى ثلاثي مع الرئيس السوري احمد الشرع عبر تقنية زوم.
-الاجتماع
الثلاثي تحول الى اجتماع خماسي حيث انضم اليه رئيسي قبرص واليونان.