ثمّن المطارنة الموارنة، في اجتماعهم الشهري في بكركي، دعم السعودية ودول الخليج للبنان، معتبرين أن البلاد أمام فرصة لا تتكرر لتحقيق الأمن والإصلاح.
وأكد المطارنة الموارنة أن "لبنان أمام فرصة يجب الاستفادة منها على دروب الأمن والاصلاح ونوجه تحية الى السعودية والخليج على وقوفهم سندا للبنان"، ولفت المجتمعون الى "اننا ننظر بارتياح الى رفع العقوبات عن سوريا وما له من تأثير على لبنان
وأبدوا ارتياحهم لرفع العقوبات عن سوريا لتأثيره الإيجابي على لبنان، ولنتائج الانتخابات البلدية رغم بعض الشوائب. كما دعوا البلديات الجديدة للتركيز على الإنماء، وطالبوا بمعالجة إنسانية لأوضاع المساجين في سجن رومية.
وأكدوا شراكتهم الكنسية مع البابا لاوون الرابع عشر، وصلّوا من أجل إنهاء الحرب في غزة وسلام الشعوب في المنطقة.
×
![]()