عاجل:

عتب ديبلوماسي أم سخرية ؟

  • ٤٦

عبر عدد من الديبلوماسيين في لقاء اجتماعي جمع عددا منهم من طريقة تعاطي بعض وسائل الإعلام ومواقع الكترونية من بعض المحطات السياسية والديبلوماسية.


وتوقف احدهم أمام طريقة التعاطي مع موفدين دوليين أمميين وراحوا ينسجون المواعيد الوهمية وراح بعضهم إلى الجزم بجداول أعمالهم وحصيلة الزيارة قبل أن تحصل. وان لم تحصل ولا تصح أي من التوقعات لا يسارع اي منهم إلى التوضيح أو التصحيح وهو أمر مؤسف مع ان الاعتذار يبقى الخيار الافضل حفاظا على مصداقية وفرتها وسائل الإعلام اللبنانية على مدى تاريخها.

المنشورات ذات الصلة