كتب السياسي العراقي عزت الشابندر على منصة "إكس": "أن يُقتَلَ الحسين بأمرٍ مِن (مُسلم) ويُذبَحَ بيدِ (مُسلم) ، وأبوه أمير المؤمنين علي وأُمه فاطمة بنت النبي ، ذلك يعني أنّ هنالك إسلامَيْن فاختَرْ مع أيِّهما تكون !
مع إسلام الحسين وأبيه وأُمه وجَدِّه أم مع قتلته .
وليس الحسين حكرًا لطائفة بعينها ، إنما قضيته مُلكُ مَنْ يؤمن بها ويسير على نهجها.
كما أنّ صَلْبَ المسَيح ع كان منعطفًا في حركة التأريخ فإنّ ذبحَ الحسين يقع على امتداد ذلك التأريخ".
×