دوًن ملتقى التأثير المدني عبر حسابه الخاصّ على موقع "إكس" فكتب: "في كُلِّ الارتِباكِ السِّيادي والإصلاحيّ الذي يَشهَدُهُ لبنان بفِعل خياراتٍ غير دولتيَّة، و ما فوق دستوريَّة، لا بُدَّ من الثَّباتِ في إعلان الحقيقة دون التِباس".
وأضاف الملتقى قائلا:"إن النِّظام الدّيموقراطي البرلماني اللّبناني مُصادَر، والسِّيادة بالإشراكِ والتَّراضي مُدَمَّرة".
وانتهى الملتقى الى التأكيد "أن وقْفُ المنزلقات الانتِحاريَّة أساسُها العَودَة إلى الدّستور، والإفادة من الزَّخم العربي - الدَّولي المُنهمِك في محاولة صِون هويَّة وطن الأرز الحضاريَّة".
وأرفق الملتقى تدوينته بهاشتاغ القضيّة_اللّبنانيّة، ونشر إلى جانبها صورة مركّبة توحي بالقول أن: "السِّيادة والإصلاح أولويّتان معًا".
×