اتجهت الأنظار إلى باريس، حيث حل الملف اللبناني بتعقيداته الأمنية والاقتصادية والسياسية في الإليزيه خلال استقبال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لرئيس الحكومة نواف سلام الذي عاد الى بيروت مطمئنا للدعم الفرنسي. وكتب على منصة "إكس": "أعود إلى بيروت مطمئناً نتيجة التزام الرئيس إيمانويل ماكرون بمساعدة لبنان والتجديد لقوة اليونيفيل، وتعزيز علاقاتنا الثنائية لاسيما في مجالات الأمن والاقتصاد والتعليم والثقافة".
وعلمت "الأنباء" الإلكترونية" أن الرئيس سلام اطلع من الرئيس الفرنسي على التحضيرات الجارية لمؤتمر الدعم الدولي للبنان المتوقع انعقاده في الخريف المقبل، إضافة الى الدور الفرنسي في التمديد لليونيفل.
×