كشف مصدر وزاري لـ «الأنباء» عن أن «أي طرح لموضوع السلاح على طاولة مجلس الوزراء من دون تنسيق أو تفاهم مع الرئيس بري وقبول منه، سيؤدي إلى تعطيل الحكومة مع الخشية من تكرار تجربة العام 2006، عندما اتخذت الحكومة يومذاك برئاسة الرئيس فؤاد السنيورة قرارا بالطلب من مجلس الأمن إنشاء المحكمة الدولية بناء على نصيحة خارجية في جريمة اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري، ما أدى إلى انسحاب وزراء الطائفة الشيعية، وبقيت الحكومة في حالة شلل حتى التوصل إلى اتفاق الدوحة. وسبق ذلك اعتصامات ونصب خيم في وسط العاصمة ومحاصرة مبنى مجلس الوزراء». وتابع المصدر الوزاري: «من هنا يدور النقاش حول التوصل إلى صيغة مقبولة من الجميع تؤمن إبعاد شبح التصعيد الإسرائيلي، وفي الوقت عينه تفادي العزلة الدولية عن السلطة اللبنانية، علما انه يسجل للأخيرة من قبل الدول الراعية اتخاذها خطوات مهمة على خطى نهوض الدولة وآخرها قانون تنظيم المصارف، وتجهيز كل الملفات الإصلاحية المطلوبة دوليا».
عاجل:
- قصف مدفعي إسرائيلي استهدف منطقة "جبل السدانة" في المرتفعات الجنوبية لبلدتي شبعا والهبارية
- زيلينسكي: مستعد للقاء بوتين بأي شكل
- قصف مدفعي إسرائيلي يستهدف اطراف بلدتي يارون و رميش
- هزة أرضية بقوة 4.2 درجات مقابل الساحل السوري
- الجديد: نفذت قوة مؤللة من الوحدة الفرنسية في "اليونيفل" دورية عند أطراف بلدة ديرسريان في قضاء مرجعيون
- "الميادين" عن مصادر: رصد تحليق سرب من 6 طائرات حربية في سماء العاصمة دمشق
- مستشار رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني للجزيرة: المجلس الانتقالي أول من اخترق مبدأ الشراكة والتوافق
- هيئة تنظيم قطاع الكهرباء تباشر مهامها رسميًا وتضع خارطة طريق لإصلاح القطاع
- | مستشار رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني للجزيرة: الإمارات لها ضلع أساسي في دعم الانتقالي في الجنوب
- أمين عام الجامعة العربية: ندين أي تحركات عسكرية في اليمن تهدف إلى تثبيت واقع انفصالي على الأرض بالقوة
- تقوم قوة من الجيش اللبناني بعمليات دهم في عرسال محلة راس السرج بحثاً عن مطلوبين
- الإمارات: نرفض أي أعمال من شأنها تهديد السعودية أو أمن الإقليم
- الإمارات: نرفض الزج باسم الإمارات في التوتر الحاصل بين الأطراف اليمنية
- نائب وزير الخارجية السعودي يبحث مع رئيس المكتب البريطاني لشؤون السودان مستجدات الأوضاع في السودان
- إعلام إيراني: تظاهرات طلابية في طهران وأصفهان
نحن نشجعك على مراجعة الأحكام والشروط وسياسة الخصوصية المحدثة. من خلال المتابعة، فإنك توافق على الشروط المحدثة المدرجة هنا. سياسة ملفات الارتباط
أوافق
أرفض