أشار بابا الفاتيكان لاوون الرابع عشر إلى أنهم أقرب أي وقت مضى إلى الشّباب الذين يتألّمون من "أسوأ الشّرور"، التي يسبّبها لهم أناس آخرون، ومنهم الشباب في قطاع غزة
وقال: "نحن مع كلّ الذين يعيشون في أراضٍ تلطّخت بالدّماء بسبب الحروب. إخوتي وأخواتي الشّباب، أنتم علامة على أنّ عالمًا مختلفًا هو أمرٌ ممكن: عالمٌ أخوي وصداقة، حيث تُواجَه فيه النّزاعات لا بالسّلاح بل بالحوار".
×