النهار
-ممثل الصندوق العالمي للآثار لـ”النهار”: نعمل على حماية التراث العربي
-الجمعة تُطرح الخطة والحكومة لن تتراجع
-لودريان الفرنسي العائد ماذا في حقيبته؟
-وزير الأشغال لـ”النهار”: المطار سيستوعب 20 مليون مسافر
-“ذا روك”- يسحق القلوب في البندقية
الأخبار
– هل ما زالت هناك حاجة إلى هذه الحكومة؟
-لقاء عون سلام: تباين غير ظاهر حول السلاح
-خطّة نزع السلاح: نقاش من دون الثنائي
-الثنائي قد يقاطع جلسة الجمعة… وخيار التحرك الشعبي لا يزال متاحاً
نداء الوطن
-إيرادات النافعة ترتفع “مرة ونصفًا” مع بدء اللامركزية الإدارية
-انطلاق عمل “التحقيق البرلمانية” بملف الاتصالات ينتظر أمين السر
اللواء
– البحث عن مخارج تجعل التوافق أولوية في جلسة الجمعة
عون لحماية لبنان من شظايا المنطقة.. وسلام ينحو إلى إقرار خطة الجيش بالإجماع
الشرق
-قليل من الهدوء… يفرح قلب الإنسان
-اتصالات لإنجاح جلسة الجمعة .. وأورتاغوس عائدة
الجمهورية
– اتصالات لحسم مصير جلسة السلاح
-الجيش يرسم مسار جلسة الجمعة
الديار
-هل تفتح جلسة الجمعة بابًا لتغيير التوازنات داخل الحكومة؟
-تفاهم أميركي «إسرائيلي» يتعثر… الخطة على مراحل تتبدّد بين واشنطن وتل أبيب
-تعيينات الجمارك جاهزة: إقرارها الجمعة أو الثلاثاء
-الزعيم الدرزي في قلب العاصفة: قراءة في حسابات جنبلاط للمرحلة المقبلة
البناء
قمة شانغهاي لتداولات تجارية دون دولار وتأييد إيران والتنديد بجرائم «إسرائيل» | نتنياهو يسابق الوقت في غزة مع تراجع الجيش ورفض الداخل والخارج | جمود حكومي وغموض يلف اجتماع الجمعة وترقب لموقف رئيس الجمهورية
أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 03/09/2025
الأنباء الكويتية
– اتصالات تسبق جلسة الجمعة ومشاركة لكل مكونات الحكومة
-رئيس الجمهورية: نريد حماية لبنان وندفع إلى قيام الدولة بكل مؤسساتها
-الوزير السابق مروان شربل لـ «الأنباء»: إستراتيجية الأمن الوطني خارطة طريق لسحب السلاح وحصره بيد الدولة
الشرق الأوسط
– مجلس الوزراء اللبناني يناقش حصرية السلاح ويترك تطبيقها لقيادة الجيش
الراي الكويتية
– لبنان: حصر السلاح أمام تحدي «لا تقدم ولا تراجع
الجريدة الكويتية
-لبنان: هل ينقذ التنفيذ المرحلي لحصر السلاح جلسة الجمعة؟
-بين بيروت والقدس «الصورة تتكلم عربي»
اسرار الصحف اللبنانية اليوم الإثنين 03/09/2025
اسرار النهار
¶ بدت مفتعلة دعوة الرئيس ميشال عون الى غداء كسرواني تقيمه على شرفه الأحد المقبل النائبة ندى البستاني اذ يتزامن مع احياء حزب القوات اللبنانية قداس الشهداء في مقره في معراب.
¶ وفق مصدر حزبي ان مسلحين سوريين وخصوصا ً من الايغور دخلوا مستودع سلاح كان ل”حزب الله” في ريف القصير فانفجر بهم وادى الى مقتلهم جميعا وقد سمع صداه الى المناطق اللبنانية القريبة.
يشكو مواطنون مقيمون في نطاق بلدية بعبدا من تأجيل المجلس البلدي تنفيذ تعاميم صادرة عن محافظ جبل لبنان لازالة مخالفات تصيب بالضرر مقيمين لا يقترعون في البلدة بذريعة عدم تسلم التعاميم رغم مرور اسابيع على صدورها.
¶ توقفت أكثر من جهة سياسية وروحية عند بيان المجلس الاسلامي الشرعي الاعلى، والذي عقد بحضور الرئيس نواف سلام المفتي الشيخ عبد اللطيف دريان، والذي أكّد على عبارة “نقدر ونثمن شجاعة رئيس الحكومة وكل ما يقوم به “.
¶ خفا لما ورد في “اسرار الالهة” امس، أفدنا بأن “حزب الله” كان نعى طبيب السيد العام الماضي حسن نصرالله وممرضه من ضمن لائحة الذين سقطوا معه ومن دون الدخول في تفاصيل المهمات والتسميات. فاقتضى التوضيح
نداء الوطن
■قالت مصادر سياسية إنّ التصعيد الكبير من جانب “حزب اللّه” هو ردٌّ على كلمة الرئيس نبيه برّي في ذكرى تغييب الإمام موسى الصدر، حيث إنّ “الحزب” كان يتمنّى لو أنّ كلمة برّي جاءت أكثر تصعيدًا، لكنه فوجئ فردَّ عبر أحد نوّابه وعبر قناته التلفزيونية.
■سُجِّل امتعاضٌ أرثوذكسي من “الثنائي الأرثوذكسي” في السلطتين التشريعيّة والتنفيذيّة، فأعلى منصبين من حصّة الطائفة باتت مواقف مَن يتبوّأهما محطّ استغراب. فنائب رئيس الحكومة مواقفه تخالف قرارات الحكومة، والأمر ذاته ينطبق على مواقف مخالِفة للدستور، يتّخذها نائب رئيس مجلس النوّاب.
■يبدو أنّ تعاون “فتح” مع الدولة اللبنانية في حصر السلاح لم يرقَ للبعض، فسارعوا إلى تحريف تصريح مسؤول فلسطينيّ في الأمن الوطنيّ يُعدّ صمّام الأمان في مخيّم عين الحلوة وباقي المخيّمات الفلسطينية والمعروف بالتزامه التامّ بقرارات الرئيس عباس
اسرار اللواء
همس
■ رأى مصدر دبلوماسي أن الموقف العربي ما يزال يشكل دعامة قوية للاستقرار الداخلي، من زاوية دعم خطوات الشرعية المتمثلة بالحكومة وقراراتها..
غمز
■يزداد الوضع سوءاً في أحد الصناديق الضامنة، على خلفية الاهمال الرسمي، وضيق حال الموظفين والضغط اليومي..
لغز
■تجدَّد التباين بين وزير سيادي وموظف مالي كبير على خلفية الموقف من التعامل مع بعض المؤسسات ذات الصلة بطرف سياسي معروف!..
اسرار الجمهورية
■بدأت دولة إقليمية لعب أوراق غير أمنية، إذ رعت إنشاء مؤسسة على مستوى إقليمي تخدم سياساتها، وستعقد هذه المؤسسة أولى إطالالتها في بيروت الاسبوع المقبل.
■ تردد أن ً مسؤولا كبيراً ّ لوح بالاستقالة في حال بلوغ مستوى ّ الضغوط إلى تنفيذ قرار صدامي يؤدي إلى زعزعة السلم الاهلي.
■ يتم النقاش في سيناريوهات واحتمالات عدة لإحداث خرق في ّ ّ جدار الأزمة. ويتردد أن هيئة رسمية قد تدخل في دائرة الخطر.
البناء
خفايا
■توقفت مصادر سياسية عند الكلام الذي قاله نائب رئيس مجلس النواب الياس بو صعب بعد لقائه رئيس المجلس نبيه بري، خصوصاً أن في الكلام إشارة واضحة إلى اعتبار الحكومة لموقفها من نزع سلاح المقاومة تطبيقاً لبند مؤجل من اتفاق الطائف، ودعوة لتطبيق كل البنود المؤجلة وعدم اعتماد الانتقائيّة ما دام مبدأ التوافق على التطبيق لم يعد شرطاً واجب الاحترام وفقاً للحكومة، وبالتالي فلتكن عملية جدولة زمنيّة كل ما هو مؤجل من بنود الطائف مثل إلغاء الطائفية وتطبيق اللامركزية، ولتكن المهلة الممنوحة واحدة فإذا كان إلغاء الطائفيّة خلال سنة فليكن نزع السلاح خلال سنة، وإذا كان التوجه لصرف النظر يصرف النظر هناك والتأجيل هنا فليكن التأجيل هناك والتسريع هنا تسريع هناك. وقالت المصادر إن هذا الموقف ينتظر جواباً من المرجعيّات الطائفية العليا في البلد، خصوصاً بكركي ودار الفتوى.
كواليس
■قال خبراء في الشؤون الدوليّة إن ما صدر عن قمة شانغهاي من مواقف صلبة حول الحرب في غزة والحرب على إيران يمثل تحوّلاً هاماً في الوضع الدولي، سواء لما يعبّر عنه الموقف من تحوّل في التوجهات الصينية والهندية التي دأبت على مواقف تتسم بالعموميّة والتحفظ وانتقلت إلى المواجهة المباشرة مع السياسات الأميركيّة، ما يعني أن قادة دول شنغهاي وخصوصاً رباعيّ روسيا والصين والهند وإيران يتصرّف على قاعدة نفض اليد من فرص التسوية مع أميركا من جهة والثقة بامتلاك القدرات اللازمة سياسياً واقتصادياً لتحمل تبعات وعواقب خيار المواجهة، خصوصاً قدرة الهند على المواجهة الاقتصاديّة بدعم صينيّ روسيّ ومثلها قدرة إيران على المواجهة العسكريّة
أبرز ما تناولته الصحف اليوم
النهار
وصفت مصادر معنية بالاستعدادت السياسية والعسكرية الجارية لجلسة مجلس الوزراء الجمعة المقبل التي ستبحث وتصادق “مبدئياً” على الخطة التي أعدتها قيادة الجيش لتنفيذ قرار مجلس الوزراء المتخذ في الخامس من آب الماضي في شأن حصرية السلاح في يد الدولة، معظم ما نشر أو جرى تداوله إعلامياً حول الخطة العسكرية بأنه تقديرات استباقية أكثر منها معلومات دقيقة، لأن الخطة سريّة ولن يكشف عنها إلا في الجلسة لتحديد موقف مجلس الوزراء منها. وبذلك لفتت المصادر إلى مناخ التعامل الحذر والتدقيقي القائم قبل ثلاثة أيام من الجلسة التي لا يزال الجزم مسبقاً بمآلاتها والمسار الذي يحكمها صعباً واستباقياً أيضاً، نظراً إلى تكثيف الاتصالات والمساعي الجارية لتمريرها من دون انفجار “الشق الثاني” من الأزمة التي بدأت قبل شهر مع رفض وزراء الثنائي الشيعي لقرار حصرية السلاح. ويبدو أن كفة انسحاب وزراء الثنائي من الجلسة لا تزال راجحة لأن المشاورات التي حصلت في الساعات الـ48 الأخيرة كشفت وفق المصادر نفسها أن أي ليونة لم تطرأ على موقف الثنائي لجهة رفض مناقشة خطة قيادة الجيش، خصوصاً إذا كانت تتضمن برنامجاً زمنياً بمراحل تنفيذ الخطة. وكان من شروط الثنائي للمشاركة في الجلسة ألا تقتصر على بحث خطة قيادة الجيش وأن تتضمن مواضيع أخرى، الأمر الذي أبدى رئيس الحكومة نواف سلام مرونة وتجاوباً حياله، ولكن ذلك لم يسقط أجواء التصلب المستمرة في شأن الخطة وليس من المضمون أبداً أن تتبدل في الفترة المتبقية قبل الجلسة.
ونقلت تقارير عن مصادر الثنائي الشيعي بأنّ الوزراء الشيعة سيحضرون جلسة الحكومة اللبنانية يوم الجمعة المقبل ولن يناقشوا خطة الجيش لحصر السلاح في حال طرحها. وأشارت هذه المعلومات إلى أنّ أحد وزراء “حزب الله” سيقدم مداخلة بمواقف عالية في جلسة الحكومة. وأكدت أن قيادة الجيش اللبناني ستطرح خطة مبدئية الجمعة لحصر السلاح، وأفادت بأنّ الثنائي الشيعي هدّد بصدام كبير في حال الموافقة على خطة حصر السلاح بمواعيد تنفيذ محددة.
وثمة من لم يستبعد ربط موعد الزيارة الجديدة التي ستقوم بها الموفدة الأميركية مورغان أورتاغوس لبيروت في عطلة نهاية الأسبوع، والأرجح السبت بإقرار خطة قيادة الجيش في مجلس الوزراء، إذ ذكر أن أورتاغوس سترافق قائد القيادة الوسطى الأميركية إلى لبنان في نهاية هذا الأسبوع لعقد لقاءات أمنية سريعة ستقتصر على المسؤولين العسكريين والأمنيين ولن تلتقي خلالها أورتاغوس المسؤولين السياسيين.
وفي سياق متصل، أفادت مراسلة “النهار” في باريس أن المبعوث الفرنسي جان إيف لودريان والمسوؤل عن تنظيم المؤتمر الاقتصادي لدعم لبنان جاك دو لاجوجي سيزوران بيروت يومي 10 و11 أيلول. وقال مصدر فرنسي رفيع لـ”النهار” إن الحكومة اللبنانية والرئيس اللبناني اتخذا قرارت شجاعة وينبغي دعمهما وتنظيم المؤتمر لدعم لبنان. ويتوجه لودريان أيضاً إلى السعودية.
وبرز كلام لافت أمس لرئيس الجمهورية جوزف عون الذي دعا “جميع اللبنانيين إلى مشاركته في بناء هذا الوطن الذي لا بديل لنا عنه”. وقال: “لا نريد الشعبوية ولا الغوغائية ولا الشعارات الزائفة، نريد أن نحمي لبنان وندفع إلى قيام الدولة من جديد بكل مؤسساتها السياسية والأمنية والقضائية والإدارية، ونطوي صفحة الماضي المؤلم ونفتح صفحة المستقبل، مستخلصين العبر من الأخطاء التي ارتكبت بحق الدولة”. أضاف، “أننا أمام فرصة لا نريد أن تضيع في غياهب الأنانية والمصالح الذاتية والحسابات الطائفية أو المذهبية أو الحزبية. إن هذه الفرصة يمكن أن تضع لبنان على برّ الأمان وتحمي وطننا من شظايا البركان المتفجر في المنطقة، ولا بد من التضامن الوطني للوصول إلى حماية لبنان”.
وفي إطار مساعي التهدئة قبل جلسة الجمعة، اجتمع رئيس الحكومة نواف سلام في السرايا مع نائب رئيس مجلس النواب الياس بو صعب الذي كان زار سابقاً عين التينة، وقال إن البحث مع الرئيس سلام تناول “كيفية تسهيل انعقاد الجلسة وضمان نجاحها، بحيث لا يخرج اللبنانيون بخيبة أمل نتيجة الخلافات. وقد سألتُ الرئيس سلام إذا كانت الجلسة ستُخصّص فقط لمناقشة الخطة التي وضعها الجيش اللبناني، خصوصاً وأنّ مجلس الوزراء لم يجتمع إلا مرة واحدة منذ نحو شهر، فيما هناك بنود أخرى ملحّة تنتظر إقرارها. وأكد دولة الرئيس انفتاحه على إدراج أي بند آخر طارئ وضروري، وأعتقد أن هذا التوجه من الممكن أن يؤدي إلى حلحلة تلبية لتطلعات اللبنانيين وحل مشاكلهم. كما أُشير إلى أنّ جزءاً من المسؤولية يقع على عاتق رئيس الجمهورية لإيجاد المخرج المناسب، مع قناعتي بأنّ فخامته سيكون له دور أساسي في هذا الاتجاه. وعليه، يمكن القول إنّ الأجواء تتجه نحو جلسة هادئة بشكل اساسي وبعيدة من الخلافات الإضافية”.
وفي السياق، برز تاكيد نائب رئيس الحكومة طارق متري أن جلسة مجلس الوزراء المقبلة “ستستمع إلى تقرير من قيادة الجيش حول كيفية تنفيذ المبدأ الذي أجمعت عليه الحكومة وهو حصر السلاح بيد الدولة وامتلاكها وحدها قرار الحرب والسلم”. وشدد على أن “هذا أمر واضح ولا يحتمل الجدل، وهو التزام حكومي لبناني مستمر نحرص على احترامه”.
وقال: “نحن ملتزمون بمبدأ حصر السلاح بيد الدولة دون سواها، وهذا ما سنناقشه يوم الجمعة استناداً إلى خطة الجيش اللبناني”.
ورداً على تصريحات قيادات “حزب الله” بأن الحزب لن يسلّم سلاحه قبل انسحاب إسرائيل من الأراضي اللبنانية المحتلة، قال متري: “هذا موقف الحزب، لكنه ليس موقف الحكومة اللبنانية. نحن ملتزمون بتكليف الجيش إعداد تقرير يقدم خطة تنفيذية واضحة لتطبيق قرار حصر السلاح”.
غير أن عضو كتلة “الوفاء للمقاومة” علي المقداد، قال إن وزراء “حزب الله” وحركة “أمل”، لم يحسموا بعد قرارهم بالمشاركة أو المقاطعة لجلسة مجلس الوزراء يوم الجمعة وأن المداولات لا تزال قائمة.
وفي المقابل، أكد المكتب السياسي الكتائبي برئاسة النائب سامي الجميل “أن الحوار في لبنان خيار مرحَّب به متى كان هدفه ترسيخ مفهوم الوطن وبناء الدولة، لكن لا يمكن أن يُسمّى حواراً ذاك الذي يرمي إلى إعادة النظر أو إسقاط قرار حصر السلاح بيد الدولة وبسط سلطتها على كامل أراضيها، إذ أن هذا الأمر ليس خياراً سياسياً بل واجب دستوري نصّت عليه القوانين والاتفاقات الدولية. وأي محاولة لطرحه كبند تفاوضي تُعدّ خروجاً صريحاً عن أسس الدولة”. وشدّد المكتب السياسي على أن حزب الكتائب “يرحّب بأي دعوة إلى الحوار لكن بعد حصر السلاح بالدولة اللبنانية، بحيث يصبح عندها خطوة طبيعية نحو إعادة بناء الوطن وتثبيت مرتكزات الدولة وسيادتها