استجابة فلسطينية لضبط السلاح داخل المخيمات (الشرق الأوسط)
22 January 2025 07:03
القى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو الاربعاء، كلمة أمام الكونغرس في واشنطن اكد فيها وجوب وقوف "إسرائيل والولايات المتحدة جنبا إلى جنب كي ينتصر التحضر"، وقال: " إن الشرق الأوسط يواجه محور الإرهاب الإيراني".
ألقى المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان خطبة الجمعة في مسجد الإمام الحسين في برج البراجنة، أشار فيها إلى أن "البلد غارق بأزمات عميقة إلا أنها قابلة للحل، وحلّها بالسياسة، وهذا أمر ضروري، والمبادرة إلى الحلّ ضرورة، والوقوف على التل جبن أو خيانة، والقطيعة السياسية غدر وجريمة وطنية. إننا نؤكد أن الحلّ بتسوية رئاسية يربح فيها لبنان، بخاصة أن البلد يخوض أخطر حرب سيادية على الإطلاق، وهذه الحرب تطال هيكل المنطقة وصميم توازناتها".
اوردت صحيفة "هآرتس" العبرية مقالا سردت فيه معلومات موسعة وتفاصيل دقيقة عن الرصيف البحري الاميركي وطرحت مخاوف حول المسار الخطِر الذي سيحول الجيش إلى جيش احتلال وقوة شرطة في القطاع.
نجح المجلس العسكري في كييف بتحويل الشعب الأوكراني إلى "مفاعل حيوي" ينتج "المورد الحي" الضروري لمواجهة مسلحة مع روسيا.
اكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال مؤتمره الصحافي المعتاد نهاية العام "أن أهداف موسكو في أوكرانيا لم تتغير، ولن يكون هناك سلام إلا بعد تحقيقها، مؤكدا "إما أن نتفق على السلام في أوكرانيا أو سنحل المشكلة بالقوة"، مشيرا إلى أن قوات النخبة الأوكرانية تتكبد خسائر كبيرة شرق نهر دنيبرو وتمر بمأساة."
تزور وزيرة الخارجية الفرنسية بيروت نهاية الاسبوع، في سياق الضغط الدولي تطبيق القرار 1701 وسط موقف لحزب الله يقول إن الحزب يرفض الحديث عن إبعاده عن جنوب الليطاني قبل توقف العدوان على غزة.
لبنان في مواجهة جديدة مع السياسة الغربية المنحازة لاسرائيل. واذا كان الاجماع شبه مستحيل للتوحد حول موقف واحد لا يضمن الامن والاستقرار للاحتلال فالمطلوب كحد أدنى عدم الوشاية اهل الارض وحقهم بالدفاع عن نفسهم. القرار 1701 يبقى في طليعة الخطة الاميركية المتجددة تجاه لبنان لضعضة المقاومة وهي اوكلت فرنسا حياكة هذه المهمة.
أعلنت حركة «حماس» في لبنان عزمها على تأسيس "طلائع طوفان الأقصى"، وهو تشكيل من أجل «أن يعتمد الشعب الفلسطيني على نفسه في الدفاع عن قضيته وتحرير الأرض والعودة». خطوة «حماس» اثارت ردود فعل قوية، التي رأت في ذلك استباحة للسيادة اللبنانية.
تعيش اسرائيل تخبط الهزيمة الامنية والمعنوية وهي لم تستطع حتى الآن الوصول الى مخرج يتيح لها القبول بتهدئة انسانية. فآلة القتل المتوحشة في كل ثانية، والدموية اللامنتهية بحق الاطفال والنساء لم يحققان للاحتلال اي انتصار