في هذا الموعد... جلسة لمجلس الأمن تبحث في إعمار غزة
1 July 2024 10:00يعقد مجلس الأمن الدولي يوم غد الثلثاء جلسة إحاطة بشأن القضية الفلسطينية تخصص لمسألة إعمار قطاع غزة، بحسب "وفا".
يعقد مجلس الأمن الدولي يوم غد الثلثاء جلسة إحاطة بشأن القضية الفلسطينية تخصص لمسألة إعمار قطاع غزة، بحسب "وفا".
طالب يولي أدلشتاين، رئيس لجنة الخارجية والأمن بالكنيست الإسرائيلي (مجلس النواب)، اليوم الأحد، بتجهيز الملاجئ والمخابئ في الشمال من بلاده، استعدادا لأي مواجهة محتملة مع حزب الله.
تبنى مجلس الأمن الدولي قرارا يطالب بوقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة. وكان مندوب موزمبيق لدى الأمم المتحدة، قد قدم مشروع القرار بالنيابة عن جميع الأعضاء المنتخبين في مجلس الأمن، مؤكدا أن "مشروع القرار يهدف إلى إنهاء الأوضاع الكارثية في قطاع غزة".
اوردت صحيفة "هآرتس" العبرية مقالا سردت فيه معلومات موسعة وتفاصيل دقيقة عن الرصيف البحري الاميركي وطرحت مخاوف حول المسار الخطِر الذي سيحول الجيش إلى جيش احتلال وقوة شرطة في القطاع.
تسلّمت حركة «حماس» من الوسيطين المصري والقطري نص الورقة المعدّلة لـ"اتفاق الإطار" الذي سبق أن أُعد في اجتماع عُقد في باريس بمشاركة الولايات المتحدة الأميركية ومصر وقطر وممثلين عن كيان الاحتلال. ونشرت جريدة "الاخبار" النصّ الحرفي للورقة:
انطلقت جلسات الاستماع العلنية في لاهاي في الفترة بين 19 و26 الجاري، بعد أن اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة قرارا في شهر يناير كانون الاول لطلب رأي استشاري من محكمة العدل الدولية بشأن شرعية السياسات والممارسات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة وعواقب سلوك إسرائيل على الدول الأخرى والأمم المتحدة.
اوردت صحيفة "يسرائيل هَيوم" العبرية تقريرا جاء فيه "أن رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، في صدد دراسة الموافقة على الاقتراح الأميركي، وهو الاعتراف بدولة فلسطينية في مقابل انعطاف تاريخي بشأن السعودية.
تقدمت المجازر الإسرائيلية وتوسيع العدوان على الجنوب اللبناني على الاحداث الدامية في قطاع غزة مع تعثر مفاوضات القاهرة، وسط ترقب لمضامين الخطاب الذي سيلقيه الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله في ذكرى القادة الشهداء .
تمارس الولايات المتحدة ومصر وقطر ضغطا لدفع خطة شاملة من شأنها أن تنهي الحرب في فلسطين المحتلة، وهي خطة متدرجة مدتها 90 يوماً، تبدأ بإطلاق سراح محتجزين، وتنتهي بانسحاب الجيش الإسرائيلي من القطاع، وإنهاء الحرب.
نقلت تقارير إعلامية أميركية عن مسؤولين أميركيين، أن خطة واشنطن بشأن ما بعد حرب غزة لا تلقى قبولًا واسعًا، ما أثار الخلافات بين الولايات المتحدة وإسرائيل من ناحية، وحكام الشرق الأوسط من ناحية أخرى.