تفاعل نشطاء مع تصريحات الرهيىة فرحان القاضي، الذي أثارت عملية تحريره لغطا كبيرا، حيث تضاربت المعلومات بين ما أعلن عنه الجيش الإسرائيلي وما قالته وسائل الإعلامية المحلية.
وظهر كايد فرحان القاضي، البالغ من العمر 52 عاما، وهو بدوي من جنوب إسرائيل، صحبة أحبابه وأصحابه الذين احتفلوا بعودته بينهم بعد 10 أشهر من الأسر.
وفي كلمة له، قال القاضي: "أنا طلبي هو تحرير كل الأسرى، بدي الفلسطينيين يروحوا واليهود يروحوا".
وأضاف: "لا يهم إذا كان المخطوف عربيا أو يهوديا، لديه عائلة تنتظره، والتي تريد أيضا أن تكون سعيدة. أدعو الله أن يكون هناك نهاية لهذا الشيء، المكان الذي كنت فيه لا أتمناه لأي شخص".