حمّلت الرئاسة الفلسطينية الحكومة الإسرائيلية المسؤولية الكاملة عن التصريحات التي أدلى بها وزير الأمن الإسرائيلي ضد الرئيس محمود عباس والقيادة الفلسطينية، ووصفتها بأنها تحريض خطير ودعوة صريحة للمساس بحياة القيادة وتشجيع المستوطنين على ارتكاب أعمال عنف.
وأدانت الرئاسة هذه التصريحات بشدة، مطالِبةً الإدارة الأميركية والمجتمع الدولي بالضغط على إسرائيل لوقف حملة التحريض، مؤكدة أن استمرارها سيزيد من العنف والتوتر ويقوّض فرص نجاح عملية السلام التي تعمل عليها الدول العربية والمجتمع الدولي.
×