نتيجة مساعٍ حثيثة من قبل رئيس لجنة الطوارىء الحكومية وزير البيئة ناصر ياسين، وبعد متابعة مستمرة من قائمقام الهرمل والسيد محمد ناصرالدين، أولى المساعدات في طريقها الى مدينة الهرمل.
وتصل شاحنة محملة بمواد غذائية الى المدينة التي تتعرض لغارات اسرائيلية يومية، ما أدى الى نزوح داخلي لأبناءها.
يُذكر ان هذه المنطقة منسية من الدولة والنواب والجمعيات، ومن التغطية الاعلامية الفعالة، علما ان الهرمل تقدم يوميا الشهداء والجرحى، مع تصاعد نسبة الدمار في أحياءها