أكد البيان الختامي للجنة الاتصال العربية بشأن سوريا، وقوفه إلى جانب الشعب السوري الشقيق واحترام خياراته، ودعم عملية انتقالية سلمية تمثل كل القوى السياسية والاجتماعية".
ولفت الى أن "المرحلة تستوجب حوارا وطنيا شاملا لبناء سوريا الحرة الموحدة".
وأدان التوغل الإسرائيلي داخل المنطقة العازلة وجبل الشيخ والقنيطرة وريف دمشق".
وبدأ ظهر السبت، في مدينة العقبة، جنوب الأردن، الاجتماع الوزاري العربي بشأن سوريا.
الاجتماع شارك فيه وزراء خارجية الأردن والسعودية والعراق ولبنان ومصر والإمارات والبحرين وقطر.
من المقرر أن يلتقي الممثلون العرب في مدينة العقبة مع وزيري خارجية تركيا هاكان فيدان والولايات المتحدة أنتوني بلينكن.
كما تحضر الاجتماع الممثلة العليا للسياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي، كايا كالاس، وكذلك مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سوريا.
وكان وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن قد أكد أن التطورات في سوريا تمثل فرصة لتطبيق قرارات الأمم المتحدة، لتشكيل حكومة سورية جامعة وتطبيق القرار 2254.