إسرائيل: أعطينا الضوء الأخضر لهوكشتاين للاتفاق.. فردّ: غير دقيق (الجمهورية)
25 November 2024 06:31
أطلقت وزارة الداخلية والبلديات، بالتعاون مع مؤسسة "بيت لبنان العالم"، خارطة طريق لتنظيم الوضع القانوني للنازحين السوريين وآلية عودتهم، خلال مؤتمر في المقر العام للمديرية العامة للامن العام، بحضور وزير الداخلية والبلديات في حكومة تصريف الاعمال القاضي بسام مولوي، وزير الشؤون الاجتماعية في حكومة تصريف الاعمال هيكتور حجار، النواب: فادي علامة وغسان سكاف وسيمون ابي رميا، المدير العام للامن العام بالانابة اللواء الياس البيسري".
أظهر استطلاع للرأي أنّ 90% من اللبنانيين يحمّلون الولايات المتحدة مسؤولية استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة ولبنان، وأنّ واشنطن «هي السبب الرئيسي وراء استمرار التصعيد وعدم إنهاء العدوان». ووافق ثلثا اللبنانيين على أن المقاومة في لبنان تأخذ في الحسبان المصالح الوطنية اللبنانية في موقفها المساند للشعب الفلسطيني.
انتظر اللبنانيون كما الاحتلال والكثير من القوى الخارجية كلام الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله لمعرفة مسار المرحلة المقبلة بعد عملية اغتيال نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس الشيخ صالح العاروري، في الضاحية الجنوبية لبيروت وبعبارات مقتضبة وصف ما حصل "بالجريمة الكبيرة والخطيرة ولا يُمكن السكوت عليها، ولن تبقى دون ردّ أو عقاب، وبيننا وبينكم الميدان والأيام والليالي».
نشرت جريدة الاخبار تقريرا هاما حول تزايد المعلومات في لبنان، عن نشاط تقوم به المخابرات العسكرية البريطانية، أو ما يُعرف بالاستخبارات الدفاعية (ID) للتجسس على المقاومتين اللبنانية والفلسطينية. ونقل فراس الشوفي عن مصادر عسكرية لبنانية "أن المخابرات العسكرية البريطانية تحاول الاستفادة من البنية التحتية التي تم إنشاؤها على الحدود اللبنانية ـ السورية من الأبراج وأجهزة المراقبة، لجمع المعلومات عن أي عمليات تهريب للأسلحة عبر الحدود اللبنانية لصالح المقاومة.
أعلنت حركة «حماس» في لبنان عزمها على تأسيس "طلائع طوفان الأقصى"، وهو تشكيل من أجل «أن يعتمد الشعب الفلسطيني على نفسه في الدفاع عن قضيته وتحرير الأرض والعودة». خطوة «حماس» اثارت ردود فعل قوية، التي رأت في ذلك استباحة للسيادة اللبنانية.
لطالما كانت "البدلة العسكرية" هي التي دفعت جزءا كبيرا من الرأي العام المسيحي بالانجراف وراء "الجنرال" ميشال عون وتكريسه زعيما مارونيا، فعاطفة المسيحيين بالعادة تميل نحو المؤسسة العسكرية