عناوين وأسرار الصحف ليوم الخميس 1 آب 2024
31 July 2024 10:16
إنطلاق مراسم إحياء ذكرى عاشوراء في مجمع سيّد الشهداء في الرويس حيث سيلقي السيد نصرالله كلمة
نصرالله: في لبنان منذ 8 تشرين الأول دخلنا مرحلة مختلفة ونخوض معركة مختلفة لأننا أعلنا بوضوح أننا فتحنا جبهة الإسناد اللبنانية
السيد نصرالله: السلام على غزة وأهلها الصابرين الصامدين أمثولة هذا الزمان في الصبر والصمود السلام على نسائها ورجالها وأطفالها وشهدائها وجرحاها.. السلام على جوعها وعطشها وعلى شموخها وإبائها وبطولاتها ومعجزاتها
في ظل تبادل التهديدات بين إسرائيل وحزب الله، هناك مخاوف من أن الجيش أصبح مرهق وتم استنفاذ موارده بعد تسعة أشهر من الحرب ضد حماس.
استقبل الأمين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصرالله وفداً قيادياً من حركة "حماس" برئاسة خليل الحيّة، حيث جرى استعراض آخر التطورات الأمنية والسياسية في فلسطين عموماً وغزة خصوصاً وأوضاع جبهات الإسناد في لبنان واليمن والعراق.
أعلن حزب الله في بيان له انه "دعما لشعبنا الفلسطيني الصامد في غزة واسنادا لمقاومته الباسلة قامت وحدة الدفاع الجوي في المقاومة الاسلامية عند الساعة 09:20 من صباح يوم الإثنين 2024-02-26، بإسقاط مسيّرة إسرائيليّة كبيرة من نوع "هرمز 450" بصاروخ أرض - جو فوق منطقة اقليم التفاح وقد شوهدت تسقط بالعين المجرّدة".
تقدمت المجازر الإسرائيلية وتوسيع العدوان على الجنوب اللبناني على الاحداث الدامية في قطاع غزة مع تعثر مفاوضات القاهرة، وسط ترقب لمضامين الخطاب الذي سيلقيه الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله في ذكرى القادة الشهداء .
تتواصل الاستهدافات الاسرائيلية خارج نطاق حدود "قواعد الاشتباك" في لبنان الذي يبدو انه سيكون ساحة اغتيالات مفتوحة لقادة لبنانيين وفلسطينيين، ما يرفع وتيرة دخوله في حرب واسعة رغم سياسة "النفس الطويل" لحزب الله وحسابات عدة لان التكلفة كبيرة وهذه الحرب ليست كسابقاتها.
تترقب الاوساط السياسية والامنية اللبنانية والخارجية لا سيما الاسرائيلية ما ستتضمنه كلمة الأمين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصرالله اليوم بعد 48 ساعة من مواقف جديدة بعد كلمته الأربعاء الماضي خصوصا لجهة تداعيات اغتيال العاروري الضاحية الجنوبية لبيروت.
انتظر اللبنانيون كما الاحتلال والكثير من القوى الخارجية كلام الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله لمعرفة مسار المرحلة المقبلة بعد عملية اغتيال نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس الشيخ صالح العاروري، في الضاحية الجنوبية لبيروت وبعبارات مقتضبة وصف ما حصل "بالجريمة الكبيرة والخطيرة ولا يُمكن السكوت عليها، ولن تبقى دون ردّ أو عقاب، وبيننا وبينكم الميدان والأيام والليالي».
في تطور بالغ الخطورة امنيا واستخباريا، وعلى خط الحرب الدائرة بين اسرائيل وحزب الله وقبل ساعات من موعد الاحتفال بذكرى اغتيال اللواء قاسم سليماني، كسرت إسرائيل قواعد الاشتباك مع لبنان، فاغتالت نائب رئيس المكتب السياسي لحركة «حماس»، صالح العاروري، وقائدين عسكريين في غارة جوية استهدفته في الضاحية الجنوبية لبيروت.
قال المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية ماجد الأنصاري إن الإعلان عن موعد بدء الهدنة سيكون خلال الساعات القادمة، مشيرا إلى أن المحادثات بشأن تفاصيل الخطة التنفيذية لاتفاق الهدنة الإنسانية بين حركة حماس وإسرائيل مستمرة وتسير بشكل إيجابي.
لطالما كانت "البدلة العسكرية" هي التي دفعت جزءا كبيرا من الرأي العام المسيحي بالانجراف وراء "الجنرال" ميشال عون وتكريسه زعيما مارونيا، فعاطفة المسيحيين بالعادة تميل نحو المؤسسة العسكرية
تقدم ملف التمديد لقائد الجيش العماد جوزف عون الى مرتبة متقدمة من الأولويات الرسمية والسياسية في هذه الفترة ربطا بالظروف السياسية الناشئة عن تداعيات الفراغ الرئاسي في استيلاد الفراغ تلو الاخر في اكبر مناصب الدولة والتي زادتها الأوضاع الخطيرة في الجنوب الحاحا لجهة التصدي الالزامي لاي فراغ لا تحتمل اثاره في قيادة المؤسسة العسكرية.
نشر النائب السابق في البرلمان العراقي عزت الشابندر تغريدة عبر منصة X جاء فيها:
أتم خلو سدة الرئاسة الاولى عامه الاول، مفتتحا عامه الثاني من دون وجود اي افق او بارقة أمل بامكانية ان يأخذ الاستحقاق الرئاسي طريقه الى الخواتيم الايجابية، ومما زاد الامور تعقيدا الانشغال العربي والدولي بالمحرقة الاسرائيلية اليومية التي تنفذ بحق الشعب الفلسطيني
بعد انتظار طويل يطل الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله يوم الجمعة، الثالثة بعد الظهر، في إحياء لذكرى شهداء المقاومة الذين ارتقوا على طريق القدس
بالتزامن مع المساعي السياسية والدبلوماسية التي تقودها السلطة السياسية، فان الحراك الخارجي باتجاه لبنان مستمر على وتيرة عالية، مع ترقب زيارتين مهمتين اميركية وفرنسية
وجه الامين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله رسالة الى الاعلام يدعوه فيها الى اتباع تسمية الشهداء الذين يسقطون في الحرب مع اسرائيل بـ"شهداء على طريق القدس"